تشدوا الأوهام تـرانـيم احـتـضارهـا
كـسنابـل مُلـتهـبة بـجمـرات الأنـيـن
تـتـناثـر, و تُـزيّـن جـدائـل الغـسق . .
فـتـعدوا الأيـام حـيرانـة بـدربـها
مُـراقـِصةً المـوت بـسكرة الـشجـن
لـحلم جَـامِـح الـغبـاء
أشعلَ الـخيـبـة ذهـولاً و احـتـرَقْ . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق